حياة الأمير عبد القادر الجزائري Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتدى مستقبل الجزائر
السلام عليكم أهلا و سهلا بكم أحبائي في الله تواجد مسلي وممتع إن شاء الله
منتدى مستقبل الجزائر
السلام عليكم أهلا و سهلا بكم أحبائي في الله تواجد مسلي وممتع إن شاء الله
منتدى مستقبل الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى المحبة والأخوة ..أدب ..ثقافة ..أفلام ..علوم وتقنيات..رياضة....إلخ
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حياة الأمير عبد القادر الجزائري

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خالد الجزائري
عضو مبتدىء
عضو  مبتدىء
خالد الجزائري


ذكر
عدد الرسائل : 24
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 11/08/2008

حياة الأمير عبد القادر الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: حياة الأمير عبد القادر الجزائري   حياة الأمير عبد القادر الجزائري I_icon_minitimeالخميس أغسطس 14, 2008 1:03 am




حياة الأمير عبد القادر الجزائري Thaqafi
حياة الأمير عبد القادر الجزائري 01AmirAbdoulkader بقلم عبد المالك حداد


حياة الأمير عبد القادر الجزائري 03AmirAbdoulkader
صور للأمير في دمشق
من فرنسا إلى دمشق التي عاش فيها الأمير ودفن بها في جامع الشيخ محيي الدين، قبل أن تنقل رفاته إلى الجزائر. تذكره دمشق اليوم لفضل خصاله وأخلاقه السامية التي سجلها له التاريخ بإطفاء نار الفتنة الطائفية سنة 1860 م، وهي التي يقطن بها بعض أحفاد الأمير، إلا أن ما يأتينا من أخبار دمشق يجعلنا نعتقد أن هناك محاولات للقضاء على ذكرى الأمير في الأرض العربية، فقد أصبحت المادة قليلة عن حياته ونشاطه بها، حتى من الأمور المادية المورثة عنه اختفت والشيء القليل الباقي على وشك الاندثار والأسباب تعود لتقصير الحكومتين الجزائرية والسورية، اللتان كان من المفروض أن تتضافر الجهود بينهما لإحياء ذكرى عبد القادر كتراث، ومن المفروض أن يتكرم هذا الرجل، وأن يُعطى حقه، ويوفوه حقه.. لو كان هذا الإنسان موجود في بلد من بلاد العالم لكرموه خير تكريم هو وأبناؤه وأبناء أبنائه وإلى آخره. ومن ذلك قيام شركة بلجيكية بتمويل من المفوضية الأوروبية بترميم قصر الأمير الواقع في ضاحية دمر غرب دمشق بعدما عان من الإهمال والتخريب بسبب أنه مهجور منذ عشرات السنين.. حيث راعت الدراسة الترميمية التصاميم وحافظة على النمط العام للمبنى، الذي حول مركز إقليمي للتنمية المحلية المستدامة.
حياة الأمير عبد القادر الجزائري 04AmirAbdoulkader
من جديد في الجزائر، وعلى غرار ما سبق ذكره، نجد الأمير في بعض المتاحف من خلال عرض بعض مقتنياته وأثاره كالتي يتوفر عليها متحف الجيش برياض الفتح أو متحف أحمد زبانة بوهران، فيما لا يزال متحفا الأمير والمقاومة، المقامان بدار قيادة الأمير عبد القادر ومحكمته بمدينة معسكر، ينتظران المقتنيات الخاصة بمؤسسة الدولة الجزائرية الحديثة ليتحولا إلى متحفين حقيقيين، بدل بنايتين أثريتين، مثلما هو عليه الحال حاليا. فحسب ما أكده مدير الثقافة لولاية معسكر، فإن متحف الأمير الذي أقيم بمحكمة الأمير عبد القادر، التي أعيد ترميمها منذ سنوات مع دار القيادة المقابلة لها بأموال ضخمة وقرر رئيس الجمهورية بتحويلهما إلى متحفين، لا يحوي بين جنباته حاليا سوى أربع مقتنيات هي برنوس الأمير وسريره ومزهريتين نحاسيتين ومعلق خشبي لسيفه، ولم تصل المتحف المجهز بأحدث أجهزة الرقابة التقنية والإنذار، أيّ مقتنيات أخرى مثلما وعدت به بعض السلطات، حيث كان من المقرر أن يتم استقدام بعض التحف والمقتنيات من متحف أحمد زبانة بوهران لوضعها بمتحف الأمير، كما كان مقررا وضع مقتنيات أخرى شرعت رئاسة الجمهورية في استلامها من سوريا بهذا المتحف، مع جمع البعض الآخر من أحفاد الأمير والمواطنين الذين أبدى بعضهم استعدادا لذلك، بما في ذلك بعض المخطوطات التي تحمل تأليف الأمير عبد القادر أو أشعاره.
حياة الأمير عبد القادر الجزائري 05AmirAbdoulkader
لكن المدهش أن متحف الأمير يعاني مشكلة أخرى حسب ذات المسئول، هي رمي بعض الجيران للأوساخ في محيطه، مشوّهين المنظر العام وغير معيرين أدنى اعتبار لزوّار الهيكل من تلاميذ ووفود رسمية وحتى أجانب، مما يطرح تساؤلات عن قيمة الأمير في قلب سكان مسقط رأسه.
ذات الحال يعانيه فيلم "الأمير" الذي يبقى رهن السيناريو الجيّد والقرار السياسي، حيث وإلى اليوم يؤكد المخرج السينمائي بن عمر بختي أنه رفض السيناريوهات التي كُتبت لحد الآن عن الأمير عبد القادر وعدّدها ثلاثة، وأضاف أنه في انتظار إعادة كتابة سيناريو متكامل يكون في مستوى باعث الدولة الجزائرية الحديثة، معتبرا إمكانية الشروع في تصوير الفيلم مرتبطة بإعادة كتابة السيناريو. للعلم أن وزارة الثقافة منحت المخرج منذ عشر سنوات مبلغا ماليا قدره ست مائة ألف دينار جزائري كمساعدة لكتابة السيناريو، لكنه لا يزال مجمّدا ولم يتحصّل عليه لحد الآن، رغم أنه يملك الحق القانوني لاستغلاله، في يبقى حسب المخرج آمال تصوير الفيلم مرتبط بالإرادة السياسية لأن الفيلم يتطلّب تركيبا ماليا ضخما، وليس بإمكان أي جهة تحقيقه دون مساعدة الدولة الجزائرية.
رغم هذا هناك آمال تنعش التفاؤل بأن تأتي المبادرة من جهات أخرى كالفيلم التي أنجزته قناة أرتي الفرنكو-ألمانية عن احتلال الجزائر وركزت فيه عن نضال الأمير، أو البرنامج الوثائق حياة الأمير لذات القناة التي أوردت فيه صور ووثائق جد نادرة عن الأمير، أو عن مبادرة قناة أبوظبي التي أبدت رغبتها في تصوير مسلسل تاريخي ضخم عن سيرة حياة الأمير وأنها ستعمد إلى تحقيقه خلال السنوات القليلة القادمة. المبادرات الأجنبية كثيرة ومتنوعة كان أخرها استضافت المقر الأوروبي للأمم المتحدة بجنيف معرضا وسلسلة محاضرات حول الأمير عبد القادر الجزائري، وأعتبر المعرض الأول من نوعه الذي يخصص لحياة أمير وقائد عسكري عربي قاوم الاحتلال، هذا وإن دل إلا على مكانة الأمير لدى الغرب وقيمت ونضاله خاصة ما تعلق بحوار الديانات، كما قررت بعض الدول الأوروبية تسمية بعض شوارع مدنها باسم الأمير على غرار ما قام به مسيحيو أميركا بأن سمو مدينة القادر بالولايات المتحدة باسمه تكريما له على إطفاء نار الفتنة منذ ذلك العهد.
ويبقى علينا اليوم نحن الجزائريين أن نبحث عن الأمير ولا نتركه يفلت من أيدينا ليحتضنه الغرب، ذاك الغرب الذي يصور تجربة الأمير عبد القادر الجزائري أنها إلى حد كبير تجربة العلاقة الطويلة بين شعوب الشرق والاستعمار الغربي فيما يظل البعض منا يشكك في أنها تجربة في غالبيتها صورة سلبية، والحقيقة أنها تحوي صوراً إيجابياً تفتح الطريق أمام الحوار والتفاعل الضروريين، ونموذجاً حضارياً خارقاً في إيجابيته وتسامحه وفي تفاعله، من أجل تأسيّس الحوار بين الشرق والغرب وللتفاعل بين الحضارات والثقافات بل حتى أسّس القومية والوطنية في المنطقة العربية.
حياة الأمير عبد القادر الجزائري 06AmirAbdoulkader
لمحة عن حياة الأمير عبد القادر الجزائري
بقلم حفيتده الأميرة بديعة الجزائري

ولد الأمير عبد القادر عام1807 م,ونشأ في مزرعة أجداده (القيطنة) بوادي الحمام الخصيب بضواحي مدينة وهران.درس اللغة العربية وحفظ القرآن في مدرستها ,ثم أرسله والده للالتحاق بإخوته بمعاهد وهران و تونس و الزيتونة.
يمتد نسبه من الإمام إدريس الأكبر ابن عبد الله بن الحسن حفيد رسول الله صلى الله عليه و سلم ,الذي دخل المغرب العربي عام172 هجرية وبايعته القبائل ,فأقام مملكة قوية و شيد مدينة فاس كعاصمة لمملكة امتدت حتى عام 459 هجرية حينما كثرت المنافسة على الحكم ,فانتصر بني الأغلب على محمد المستعلي بن عبد الله حفيد إدريس الأصغر وانتزعوا منه حكم البلاد ,فانقرضت دولة الأدارسة و التعاقب على الملك.
ولكن من الطبيعي أن لا تنتهي كسلالة في المغرب و الجزائر, فمن هذه السلالة الشريفة كان والد الأمير عبد القادر سيدي محيي الدين,قاد مقاومة قوية عام1830م ضد الغزو الفرنسي للجزائر ,فرأى الشعب فيه رجلاً مسموع الكلمة مؤهلاً لحكم البلاد بعد فشل مقاومة الداي حسين واستسلامه, .فبايعته القبائل عام1832م على الحكم وقيادة المقاومة .اعتذر مرتين ولكن بعد أن ألزموه رشح لهم أحد أولاده وهو عبد القادر الذي كان في الرابعة والعشرين من العمر, فبايعته القبائل بالإجماع في الثالث من رجب عام 1248ه 1822م,وهو تاريخ تحتفل به الجزائر بعد الاستقلال كل عام حتى الآن.
أسس الأمير عبد القادر دولة إسلامية قوية ,ونظم جيشاً وطنياً وقف في وجه أكبر دولة برية في العالم في ذلك الزمن موقف الند, وكبد الغزاة خسائر فادحة أفقدتهم الأمل بالسيطرة على البلاد ,فعمد هؤلاء الغزاة إلى تفتيت الوحدة الوطنية التي أسسها الأمير تحت راية "الله أكبر" لمدة سبعة عشر عاماً,وهي مدة حكمه, واتبعوا أيضاً سياسة الأرض المحروقة والترغيب والتهديد,والجيوش الجرارة بأحدث الأسلحة.وكل تلك الخطط لم يجدوا فيها نفعاً فالتجأ ساستهم إلى سلطان المغرب وبالتهديد باحتلال مدنه وأجبروه على عقد اتفاقية معه لمنع وصول أي مساعدات لقوات الأمير وكتابة رسائل بخطه إلى زعماء القبائل لتحذيرهم من مساندة الأمير, وتكليف المخبرين بالتفتيش عن الزمالة ومكانها وتدميرها مما اضطر الأمير لخوض معارك دفاعية دامية خارجة عن نطاق مخططاته دفاعاً عن حصنه المتنقل (الزمالة) وقواته المجاهدة,وآخر معركة دفاعية كانت ضد قوات نظامية للدولة الشقيقة على ضفاف نهر ملوية وهي الحدود الدولية الفاصلة بين الدولتين شاهد فيها فرسانه يتساقطون برصاص أخوة لهم بالدين والجوار,وعلى الرغم من انتصاره في تلك المعركة إلا أنه ومن بقي معه من قادة جيشه وجدوا بعد دراسة المستجدات أن وجه الحرب قد تغير وبات الغزاة في سعادة واطمئنان بفتح هذه الجبهة الإسلامية العربية بوجه الأمير وجيشه الوطني ,فقرر الأمير ومن كان معه وقف الحرب وسفك دماء المسلمين وقتل الأخ لأخيه في الدين والجوار,ووقف تلك المهزلة وليس وقف مقاومة الغزاة التي ترك رايتها بيد الشعب ثم الهجرة الشرعية والعودة في ظروف تناسبه , وافق العدو على وقف الحرب ً وعلى خروج الأمير من الجزائر من غير معوقات ومن غير شروط,فعقدت اتفاقية رسمية بين الطرفين خرج الأمير بموجبها من البلاد متجها ً إلى عكا, ولكن أثناء الطريق جاء أمر لربان الباخرة بتغيير وجهتها نحو فرنسا ومدينة طولون .لقد قرأت فرنسا أفكار الأمير بالعودة إلى الجزائر فألغت الاتفاق وغدرت به .
وهكذا.. اختطف الأمير وأهله وحاشيته ,وأخذوا سجناء إلى قصر أمبواز في مدينة (بو)على سواحل نهر اللوار,ظل سجينا فيها مدة خمس سنوات إلى أن وصل نابليون إلى سدة الحكم في فرنسا فزار الأمير في سجنه متأسفاً معتذراً عن نقض الاتفاقية من قبل الحكومة السابقة وسلمه صك الإفراج وعرض عليه مبلغ كبير يدفع له سنوياً كتعويض على حجز حريته والغدر به, فقبل الأمير التعويض كمنحة من الله وعد بها الله تعالى المجاهدين والمهاجرين في سبيله.
أما الإمبراطور فقد أراد بها كسب ود الأمير وجعله صديقاً,ولكن الأحداث أثبتت أن هدف نابليون بالنسبة للأمير كان مستحيلاً وبلاده تئن تحت سياط الغزاة من جنود نابليون.ولم يقتصر الموضوع عند ذلك المبلغ وإنما كان هناك احتفالات أقامها الإمبراطور في باريس لوداع الأمير.وفي مرسيليا اصطف أربع فرق بألبستهم العسكرية الرسمية تحية للسجين ,وأطلقت المدافع قبل صعوده إلى الباخرة التي نقلته إلى اسطنبول لمقابلة السلطان عبد المجيد خان حسب طلبه ,
اختار الأمير مدينة بروصة كمكان لهجرته,ولكن عندما كثرت فيها الزلازل اختار دمشق التي دخلها باحتفال كبير شعبي ورسمي كأحد كبار الفاتحين الأقدمين ,وعاش فيها مكرماً مبجلاً كمهاجر وليس منفي كما يشاع,داعياً لنشر العلم الشرعي واللغة العربية محارباً للبدع متخذاً من كتاب صحيح البخاري ومسلم وموطأ مالك منهجية تربوية لخدمة المجتمع الإسلامي وتعميق الأيمان.و بقي هناك إلى أن توفاه الله بعد سبعة وعشرين عاماً قضاها مهاجراً في دمشق حتى عام 1300هجرية و1883ميلادية رحمه الله .
يجد الباحث تفاصيل سيرة حياة هذا البطل العالم المجاهد في عدد من المؤلفات منها (ناصر الدين عبد القادر بن محيي الدين) و(الجذور الخضراء),وهو من أربعمائة صفحة,وكتاب (فكر الأمير عبد القادر)وكتاب رده على كتاب هنري تشرشل حياة عبد القادر, وأخيرا ًكتاب (وما بدلوا تبديلاً).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
djalel.b12
مدير الموقع
مدير الموقع
djalel.b12


ذكر
عدد الرسائل : 2201
الموقع : https://futurdalger.7olm.org
الإقامة أو الولاية : tebessa
وسام العطاء : حياة الأمير عبد القادر الجزائري O17
تاريخ التسجيل : 06/07/2008

حياة الأمير عبد القادر الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: حياة الأمير عبد القادر الجزائري   حياة الأمير عبد القادر الجزائري I_icon_minitimeالخميس أغسطس 14, 2008 1:15 am

مشكووووووووووووووووووور أخي خالد بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://futurdalger.7olm.org
قناص القلوب
مشرف منتديات الرياضة
مشرف منتديات الرياضة
قناص القلوب


ذكر
عدد الرسائل : 601
العمر : 35
العمل/الترفيه : النت والكمبيوتر
المزاج : رومانسى
تاريخ التسجيل : 24/07/2008

حياة الأمير عبد القادر الجزائري Empty
مُساهمةموضوع: رد: حياة الأمير عبد القادر الجزائري   حياة الأمير عبد القادر الجزائري I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 20, 2008 10:21 am



حياة الأمير عبد القادر الجزائري 11921940621154

حياة الأمير عبد القادر الجزائري 11937870024643





حياة الأمير عبد القادر الجزائري 11921933947418
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حياة الأمير عبد القادر الجزائري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مستقبل الجزائر :: المنتديات العامة :: التاريخ و المدن الجزائرية-
انتقل الى: